بعد النجاحات التي أحرزتها التكنولوجيا في شتى المجالات، بدأت تشق طريقها عبر المؤسسات التربوية، ليأخذ مكان الصدارة من الأهمية في عملية التعليم، ولكي تستخدم مدارسنا هذا العلم كان لابد من تهيئة مجموعة من الاختصاصيين الملمين بأصوله، فقد أحرز الحاسوب التقدم التكنولوجي، وشمل حيزا مهما من حياة التلامذة في مراحل العمر المختلفة، وعالج مشكلاتها وحاول وضع الحلول، وحاولت أنا في التعرف على الحاسوب ومكوناته من خلال محاضرة الدكتور فوزي والذي أعاننا في إدراك جزئياته وما تحويه من أدوات.. وفقك الله لما يحبه ويرضاه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق